من صفات غزواني التي أربكت كثيرا من خصومه، وأربكت مدرسة الحزب الجمهوري في "التصفاگ"، أنه تهيّب مجرد الحديث عن أي ملف معروض أمام العدالة.

-في نهاية سنة 2021 صدر في فرنسا القانون رقم 2021-1729 الصادر بتاريخ 22 ديسمبر 2021، المعروف باسم "قانون الثقة في المؤسسة القضائية"، وقد أضاف هذا القانون المادة 38 مكررة إلى قانون 29 يوليو 1881 المتعلق بحرية الصحافة، ليُتيح بذلك إمكانية تسجيل أو تصوير الجلسات القضائية

حين خطى الرئيس الموريتاني محمد ولد الشيخ  الغزواني خطوته"الأربعين" على الممر الشرفي متوجها إلى اللوحة التذكارية للجسر الذي وقعت إتفاقية تمويله بالشراكة مع جمهورية الصين الشعبية عام 2018.
توقف قليلا...

كان أبو نواس رفيقنا في الطريق من تمبدغة إلى لعيون، ولو قلنا إننا سكرنا بتائيتھ التي لا يصعب تصنيفھا " تائية سلوك" لأصحاب الحوانيت، ولم يكن يقطع ھذا النقاش حول ابي نواس سوى ومضات من علم المقاصد يبرزھا في محلھا المفتش الدكتور ابن عوف بن محمد سيدينا بن يعقوبي وھو رجل مت

يمكنني القول إن علاقتي بالصحافة الورقية مرت بمرحلتين رئيستين :

 مرحلة المطالعة والنهم القرائي : وكان ذلك بعيدا عن العاصمة، أي في مدينة كيفة.. كنت مهووسا بمطالعة كل جريدة او مجلة تقع عليها عيني .

شكلت إذاعة البيبيسي (هنا لندن) ودقات بيكبن مدرسة تعليم وثقيف رائدة لكل مستمعيها والرسالة الأثيرية التي يترقبها ويتابعها آلاف المتلقين في شتى أقطار المعمورة.

عشرات النقابات تنام نومة اهل الكهف تستيقظ ليلة فاتح مايو تستنفر عمالا فقراء بسطاء مغفلين تجعلهم واجهة لمصالح شخصية ضيقة لقادتها 

طوال الفاتح مايو يصرخون يسيرون تحت الشمس يرفعون لافتات يسلمون مطالب للحكومة لتستخدم اوراق المطالب فى خدمات " تواليت"

كرر الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز اليوم أغلب أقواله ودفاعاته السابقة أمام المحكمة الحالية والتي سبقتها، كما أعاد سرد إنجازاته مع إضافات تفصيلية محدودة.

ابريل شهر غير رحيم بالموريتانيين...  فهو يُذكرهم بإنفاق رمضان ويُمطرهم بفواتيره المباركة .
كما أن الحكومة السعيدة تستفزهم بالحديث الدائم عن العاصمة التي تحولت لورشة كبرى ؛ حسب عضو حزب الإنصاف في قسم دار النعيم .

أحيانا نشعرُ بأنَّ العالَمَ المَجْنُونَ..البلادَ السَّائِبَةَ..أنَا ..أنتَ..كُلُّنَا -إنْ لمْ يَتَدَارَكْنَا اللهُ-نَعْمَهُ فَي مَسَارٍ ضَبَابَي،ومن هنا كتبتُ:
أحَدِّقُ .. فِي أفْقِ المَسَـــــارِ .. ولاَ أرَى