
كنتُ قد تناولتُ في مقالٍ سابقٍ هذا الموضوع تحت العنوان نفسه، محاولةً لتحديد الفارق الجوهري بين من يوالي الإصلاح ومن يوالي المصالح. واليوم، بعد خطاب فخامة رئيس الجمهورية الأخير، تزداد الحاجة إلى إعادة التأكيد على هذا الفارق وتوضيح مضمونه العملي في السياق الراهن.



















