مع بداية الأزمة السياسية سنة 2008 دفعت قوى المعارضة بالآلاف من الشباب إلى الشوارع وتصدرت لغة التخوين والتهويل منابر الخطباء، وركزت الأطراف السياسية المناوئة للإنقلاب الذى أطاح بالرئيس الراحل سيدى محمد ولد الشيخ عبد الله - عليه رحمة الله - خطابها على الرفض المطلق لتصد
( النص كتب 2010، ضمن قصيدة جماعية أراد المشتركون فيها أن تكون معلقة... فكأن الغزيين اليوم يرددونها في غودتهم الجارفة )
غدًا..آوِي لِحِضْنِكِ.. يا رحـَـــابي فبي حَـنَّ التـُّـرابُ.. إلىَ التـُّـرابِ
قذفت بنا الأسفار ذات مرة إلى بلدة لم نجد فيها محط رحال، إلا بصعوبة بالغة، وبعد ان كاد املنا يخيب في الحصول على شقة للكراء - مدة إقامتنا دون أن نتمكن من ذلك..فقد كان المتاح من ذلك على قلته محجوزا سلفا - ، انفرجت نافذة أمل عندما ألح علينا أحد المسؤولين بان نصحبه إلى بي
كنت في شنقيط أمس، لهدفين :
أولهما أن شنقيط كانت المدينة الوحيدة من مدننا التاريخية الأربع التي لم أزر بعد..
وثانيهما : مشاركة المعهد التربوي الوطني في معرض المنشورات الذي ينظم عادة على هامش المهرجان..
تحوم حولي بكل أنس ممكن؛ أرواح الرعيل الأول ممن شهدوا "بدرا" في التلفزيون الموريتاني.. ابتسامة العميد أعمر ولد بوحبيني (رحمة الله على روحه) تمنحني قوة غير مرئية للمواصلة.
منذ شهرين، والتدشينات متواصلة، في كل ولايات الوطن، ويقتصر دور الإعلام الرسمي على صورة واحدة من المنجز الذي تم تدشينه، مع سبعين صورة من المسؤولين الذين حضروا حفل التدشين، وكأن الرئيس جاء ليدشن الوزراء والمنتخبين ..
نقرأها يوميا فى المصحف الشريف
نفهم منها ان الإنسان لا يجب أن يدفع ثمن جريرة إنسان آخر
هل يعقل أن تتم إقالة شخص لمجرد أن زوجته كتبت شيئا لا يوافق أطرافا سياسية أو اجتماعية مهما كان بعدها أو قربها من النظام