السجال الثقافي والفكري محمدة دون شك..حينما تنتج ثراء ثقافيا وأدبيا وطرافة وظرافة، ولبوس السجال الثقافي والعلمي غير لبوس السجال الأدبي، فهو نقائض تعمل فيهت العاطفة والزركشة اللفظية والخيال المجنح ما لا تعمل الفكرة الواضحة والنظر السديد ومنهج الاستدلال وبناء المقدمات و
ضرب زلزال رهيب مناطق في تركيا وسورية ، وكنت يومها في مدينة إزمير التركية...
عندما استيقظت أرسل لي أحد الإخوة رسالة عبر الفيسبوك : "اشوسيتو مع ذا الزلزال؟
لم تتعرض سمعة امبطاس) لكل هذا التنمر إلا في السنوات الأخيرة بسبب انزياح لغوي كلف هذا العنصر المحترم في الأسرة الخضرواتية الكثير من سمعته المجتمعية وأدى إلي تذيله قائمة اهتمامات صناع الأغذية في البلد.
مع بداية الأزمة السياسية سنة 2008 دفعت قوى المعارضة بالآلاف من الشباب إلى الشوارع وتصدرت لغة التخوين والتهويل منابر الخطباء، وركزت الأطراف السياسية المناوئة للإنقلاب الذى أطاح بالرئيس الراحل سيدى محمد ولد الشيخ عبد الله - عليه رحمة الله - خطابها على الرفض المطلق لتصد
( النص كتب 2010، ضمن قصيدة جماعية أراد المشتركون فيها أن تكون معلقة... فكأن الغزيين اليوم يرددونها في غودتهم الجارفة )
غدًا..آوِي لِحِضْنِكِ.. يا رحـَـــابي فبي حَـنَّ التـُّـرابُ.. إلىَ التـُّـرابِ
قذفت بنا الأسفار ذات مرة إلى بلدة لم نجد فيها محط رحال، إلا بصعوبة بالغة، وبعد ان كاد املنا يخيب في الحصول على شقة للكراء - مدة إقامتنا دون أن نتمكن من ذلك..فقد كان المتاح من ذلك على قلته محجوزا سلفا - ، انفرجت نافذة أمل عندما ألح علينا أحد المسؤولين بان نصحبه إلى بي
كنت في شنقيط أمس، لهدفين :
أولهما أن شنقيط كانت المدينة الوحيدة من مدننا التاريخية الأربع التي لم أزر بعد..
وثانيهما : مشاركة المعهد التربوي الوطني في معرض المنشورات الذي ينظم عادة على هامش المهرجان..