أظهرت دراسة حديثة أن مرض السرطان لا يهاجم خلايا الجسم فقط، بل يمتد تأثيره إلى الدماغ، إذ يعطل الإيقاع اليومي الطبيعي الذي ينظم هرمونات التوتر والمناعة، في اكتشاف يفتح آفاقاً جديدة لدعم علاج السرطان دون أدوية إضافية.
توصلت دراسة حديثة إلى أن الدماغ يمتلك آليات تعويض غير متوقعة تساعده على استعادة بعض الوظائف بعد الإصابة الرضية، حتى في ظل الاعتقاد السائد بأن الخلايا العصبية لا تتجدد.
لطالما ارتبطت الجزر بفكرة تحسين النظر، ويعود ذلك إلى احتوائه على البيتا-كاروتين، وهو عنصر غذائي يحوّله الجسم إلى فيتامين A، أحد العناصر الأساسية لعملية الإبصار.
توصلت دراسة حديثة إلى أن المصابين بمرض السكري من النوع الثاني أكثر عرضة للإصابة بالسعال المزمن عند استخدام أدوية تحاكي عمل هرمون GLP‑1 مقارنة بأدوية السكري الأخرى.
كشف تحقيق موسع أن متبرعا بالحيوانات المنوية يحمل طفرة جينية خطيرة تزيد بشكل كبير من احتمالات الإصابة بالسرطان، قد أنجب ما لا يقل عن 197 طفلا في دول أوروبية مختلفة على مدى نحو 17 عاماً، دون علمه أو علم العائلات بخطورة الطفرة.
تسوق الشركات للعديد من الأطعمة مثل ألواح البروتين والوجبات الخفيفة والخالية من الغلوتين بأنه "صحية"، ولكنها في الحقيقة مليئة بالسكر، والملح، والدهون، والمواد المصنعة.
داء السكري من النوع الثاني عبارة عن مرض لا ينتج فيه الجسم كمية كافية من هرمون الإنسولين، أو لا يستخدمه بالشكل الأمثل. يساعد الإنسولين على نقل الغلوكوز (السكر) إلى خلايا الجسم؛ لذا عند وجود خلل في الإنسولين يتراكم الغلوكوز في الدم، وهو ما يُعرف بارتفاع سكر الدم.