
كل المؤشرات تؤكد أن هذه العملية الانتخابية،لم تكن لتحسم إلا عبر دور ثان، بين إثنين من المترشحين الستة،و بوجه خاص فى الحد الأدنى، بين الرئيس المرتقب، سيد محمد ولد بوبكر و أحد التمرشحين الستة،و ما جرى من اقتراع و فرز لم يكن محايدا و لا سليما البتة،و قرصنة و اختطاف و تز