بدا عازفا عن الترشح باسم هذا الحزب، و لم يعتمد كثيرا عليه فى حملته،و يبدو أن غزوانى كان يدرك أن هذا الحزب، كشكول متنوع من تيارات التطبيل و الموالاة، لصالح من يحكم و بأسلوب غير مقنع للكثيرين.
لماذا ينتظر البعض باستمرار معرفة المزيد من التفاصيل عن مستوى التفاهم و التدابر بين ولد عبد العزيز و ولد غزوانى،بعد الأمر بإنزال صوره من مقرات حزب الاتحاد من أجل الجمهورية،فانتشرت صور لا مودة بعدها،مثل هذه الصورة المعبرة بعمق، عن مدى انهيار تلك الصلة،التى طالما بالغ
صندوق دعم الصحافة،حسب المقررات الصادرة فى مرحلة التأسيس، كان خاصا بالصحافة الورقية،حتى لا تختفي تحت ضغط عوامل معروفة متنوعة،لكن أضيفت المواقع الألكترونية و غيرها من الهيآت الصحفية، فى سياق فوضوي ،على رأي البعض،و اليوم تتوارد صحف "ريزو"،و يتم إصدار أعداد قليلة من صحف
احتفاء الرئيس محمد ولد غزوانى و رجال الأعمال و جميع الجهات تقريبا، بزعيم المعارضة السابق،السيد أحمد ولد داداه،و حضور إبراهيم ولد بكاي الزعيم الحالي إلى جانب الرئيس،ضمن فعاليات افتتاح هذا المهرجان ،فى نسخته التاسعة بشنقيط،إبان ذكرى مولده صلى الله عليه و سلم،أعطى للمهر
لم يتوقف حديث بعضهم ،على مستوى حزب الاتحاد من أجل الجمهورية،كما أن بعض الاجراءات التى قام بها ولد غزوانى،مثل تعيين ولد انجاي و إجازته لبرنامج دعائي فرنسي ،بإشراف أحد عملاء عزيز،تدل على تواصله مع ولد عبد العزيز.
/يوم الثلثاء، ١/١٠/٢٠١٩، إلتقى الرئيس محمد ولد غزوانى بالمرشح الرئاسي، سيد محمد ولد بوبكر ،و مهما تكن تفاصيل اللقاء،إلا أن ولد بوبكر طرح قضية ممول حملته الرئيسي، محمد ولد بوعماتو هو و المصطفى ولد الامام الشافعي، و ضرورة عودتهم لأرض الوطن، و ضرورة انطلاق الحوار بين ال
فى الحلقة الأولى مررنا على وجه المحاكمة و التقييم، للجوانب السلبية،دون الايجابيات،إن وجدت ،على مرحلة ولد داداه، رحمه الله، و محمد محمود ولد لولى، رحمه الله، و محمد خون ولد هيداله و معاوية و إعل ولد محمد فال رحمه الله،و اليوم نتوقف مع محمد ولد عبد العزيز، و بعض الجوان