تابعت كغيري حلقة من برنامج تلفزيوني على شاشة محلية يتحدث عن مشكل خطاب الكراهية وكيفية تجاوز العقبات الاجتماعية الحالية، سواء تلك المتعلقة بمخلفات الإرث الإنساني أو تلك التي قذفت بها ظروف أخرى.
مما لاشك فيه أن العالم اليوم أصبح أكثر إدراكا لأهمية التعلم باللغة الأم؛ فبعد التجارب والدراسات التي تناولت الموضوع بإسهاب وعن كثب تبين أن التعلم باللغة الأم يعد الحافز الأول على الإبداع والمعين الجوهري والسند المتين في اكتساب العلوم والمعارف، وهذا ماتنبهت له الدول ا
بعد شوطين من استحقاقات سبتمبر -2018- لم يكن الأول منهما حاسما ولا الثاني الذي كثر حوله الكلام والتأويل وتبادل الاتهام؛ ليأخذ المسار بعد ذلك طريقا قضائيا تلغي بموجبه المحكمة العليا نتائج الشوط الثاني؛ لتوجه بذلك المتنافسين وناخبيهم إلى شوط ثالث جرى يوم أمس،السبت -27/1
قبل أيام قليلة كان لسان حالنا جميعا يردد: اللهم بلغنا رمضان.. كان الجميع يشتاق إلى وصوله لهذه اللحظة الزمانية؛ لقيمتها و لميزتها الخاصة في العبادة و في الحياة العامة، مرت الأيام مسرعة و ها نحن نستعد لتوديع رمضان..