أود في هذا المقال صادقا أن أشكر الكاتب الذي اعتمد اسم المعهد التربوي الوطني مفتاحا لمقالاته وتبعناه في ذلك؛ لا حبا في السجال وإنما استجلاء للحقيقة؛ واستئناسا بحكمة بالغة أرسلها الله -جل وعلا- على لسان شاعر شهير هو معروف الرّصافي حينما قال: (إذا كان في عري الجسوم قباح