بالنسبة لي كل أيامي للغة العربية،لأني-نتيجة خلَلٍ في تَعَلُّمِي- لا أعرف لغة سواها، أنا سجينها المتمتعُ بسجني، وكلما أرْجَعْتُ البصَرَ كرَّتَيْنِ في بعض نصوصي، أجِدُ عراقةَ نسبنا الروحي إليها، تطلُّ بين الفينة والأخرى، حيث يرتفع صوتي في"مآذن شنقيط السائبة":