"أخبار الأسبوع"، "موريتاني نوفل"، "الأمل"، "الراية"، "لاتريبين"، "أخبار نواكشوط"، وغيرها، أسماء سيطرت لفترة على اهتمام الرأي العام الموريتاني، ووفرت له الحق في الإعلام ومتابعة المستجدات، ثم بادت، فكأنها لم تسد يوما.
شملت الحكومة المعلن عنها مساء الخميس 15 وزيرا جديدا، وغادر بتشكيلها نفس العدد من وزراء الحكومة السابقة، وحافظ فيها 7 وزراء على حقائبهم، 2 منهم احتفظ كل منهما بنفس الحقيبة منذ أول حكومة شكلها غزواني 2احتفظوا بالمنصب مع تغير في الحقائب.
تابعت منذ أمس عبر وسائط التواصل الاجتماعي المختلفة، تسجيلات وخواطر عدة تثني - نثرا وشعرا - على الأمين العام السابق للكونفدرالية الوطنية الشغيلة الموريتانية الأستاذ محمد أحمد السالك الذي اعتذر عن الترشح لمأمورية ثالثة بعد فترتين من قيادة الكونفدرالية الوطنية للشغيلة ا
في ذروة الموجة الأولى من وباء كورونا تم تخصيص مركز للحجر الصحي المؤقت بولاية نواكشوط الشمالية يتم عزل السجناء الجدد فيه لمدة خمسة عشر يوما قبل إدخالهم السجن المدني، حرصا على منع انتشار الوباء داخل السجن.
حين تكون أغلب الخدمات والصفقات تتم عبر منظومة تطبيقات رقمية متطورة ودقيقة وآمنة فستستريح الحكومة وتُريح المواطن من أعباء البيروقراطية، وتغلق معظم منافذ الرشوة واستغلال النفوذ.
موقع موريتانيا الاستراتيجي من جمهورية مالي (حدود بطول يزيد على 2000كلم) والتداخل الشعبي والعلاقات التاريخية، جعلت أنظار الجميع تتجه صوب موقف حكام نواكشوط كلما حدثت أزمة في الشقيقة مالي.
تحتاج الأقوال الواردة في خطابات الرئيس إلى فعل ملموس يجسدها لا إلى مقالات وخطابات جديدة تكررها و تشرحها، فمحتواها واضح ودلالاتها بديهية.
من يدعم الرئيس حقيقة لا ادعاء، ومن يرغب في التطوع لشرح خطاباته، عليه أن يبادر:
والسيد المدير لا يُديرو *** إلا الذي في بطنه يَديرو
وبطنه الفسيح لا يتيح *** له الكفاف بطنه الفسيح
محفوظات كثيرة، ومقاطع ظريفة بليغة، بلغة سهلة ممتنعة، وأسلوب قريب، تصل رسالته الجميع، أذكر منها معلقة انقلاب الثامن يونيو 2003