
كتب الله لنا -ونسأله أن يوفق ويتقبل، ويحسن الخاتمة- أن نكون من ثلة قليلة لا ينظمها ناظم سياسي ولا نقابي ولا فكري، ولا تنسيق، فهي متعددة الخلفيات والمشارب، لكنها تخوض معركة وعي وإصلاح في مجتمع لا يكاد يوجد فيه شيء سالم من الانحراف، والمؤسف انها تتناقص يوما بعد يوم.



















