قبل الدخول في هذا الموضوع الخاص أود أن أذكر بأني أكتب للمسلمين خاصة – وأعني من المسلمين أولئك الذين إذا سمعوا حكم الله في خلقه أن لا تكون لهم الخيرة من أمرهم وفي نفس الوقت يقولون سمعنا وأطعنا.
في المقال الأعلى كنا مع الرجل والمرأة في الآخرة للاطلاع على مدى مساواتهما في الاخرة لنجد أن الكلمة التي تجمعهما في العربية في جزائهما - لأن الآخرة ليس فيها إلا الجزاء- سواء كانت اسم موصول أو اسم إشارة أو أي خطاب موصوفين به في الآخرة يكون في كلمة واحدة لا تفرق بين إنس
الحلقة الرابعة؛ كنا قدبينا ان مصائب مو ريتانيا الاساسية بدات مع ميلاد الديمقراطية العسكرية الفوضوية .ووصلنا الى اخر زمن معاوية ليستقراسس الوضع على فراغ سلطة ازال بناء الدولة داخليا عن بكرة ابيها تقريبا