محفوظ ابراهيم فال

الشيخ محمد الغزالي رحمه الله

محفوظ ابراهيم فال

في كثير من البلاد الإسلامية رأيت الوساخة في الطرق والبيوت أو في الملابس والأبدان،ورأيت الفوضى في سير الأشخاص والعربات،ورأيت الإهمال والتماوت في تناول السلع والواجبات،ورأيت دوران الناس حول مآربهم الذاتية و نسيانهم المباديء الجامعة والحقوق العامة،ورأيت انتشار اللغو وال

أربعاء, 18/11/2020 - 14:25

أبمحمد تفعل هذا

 محفوظ ابراهيم فال

حين قاد جبريل عليه السلام البراق إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ليلة الإسراء استصعب البراق فقال جبريل؛ (( أبمحمد تفعل هذا ؟

فما ركبك أكرم على الله منه فارفض _ تصبب _ البراق عرقا ))

إنها كلمة صدق من الأمين المكين عند ذي العرش المتين

أربعاء, 11/11/2020 - 13:52

ارحموا هؤلاء :

محفوظ ابراهيم فال

من يرى اصطفاف أمهات الطلاب هذه الأيام وذويهن في الحر الشديد أمام المدارس الفاقدة لأي مظهر خدمي جاد يعتصر قلبه الألم إن كان له قلب  

جمعة, 02/10/2020 - 14:49

" ما يجهله المغفلون "

محفوظ ابراهيم فال

ما يجهله المغفلون أن موجة التطبيع المنطلقة ستضيف مخزونا ضغط لموجة قادمة _ إن شاء الله _
من ثورة الشعوب المتقلبة على جمر الظلم والحيف والمحاباة  وستكون الجولة القاضية 
إن شاء الله تعالى على اليهود والمسارعين فيهم

ثلاثاء, 15/09/2020 - 10:07

أعد نظرة

محفوظ ابراهيم فال

من المفيد جدا أن تجلس مع نفسك وتلقي نظرة متأنية على سنة
عمرتها قربتك إلى آخرتك ورحلت بك عن دنياك
هل زادتك قربا من ربك الذي سارت بك إليه وأدنتك من لقائه أم أبعدتك عنه وﻻمفر منه ؟
تذكر تلك الليالي الخوالي التي انكمشت ماذا قمت منها ؟

اثنين, 24/08/2020 - 09:59

الثبات على الطاعة

محفوظ ابراهيم فال

سنة الله تعالى أن البركة والتأثير في الثبات والاستمرار، وهذا يشمل الدين والدنيا؛
 ومن هنا جاء الشرع بالحض على الاستقامة ، والثبات، ونصوص الشرع في ذلك كثيرة مستفيضة ؛

أربعاء, 27/05/2020 - 09:49

فرصة

محفوظ ابراهيم فال

في مثل هذه الظروف فرصة كبيرة ، للتخلص من أوبئة العادات السيئة ، التي تضر الإنسان في دنياه وأخراه ، وليست أقل خطرا من أو بئة الأبدان ومنها ، ؛
_ فضول الخلطة بالناس والطواف اليومي بين البيوت والأسواق من غير هدف بل ضياعا لوقت الإنسان ووقت غيره

خميس, 19/03/2020 - 09:26

ساعة الحقيقة ؛

محفوظ ابراهيم  فال

العالم يعيش ساعة الحقيقة ،
حقيقة الفقر والعجز والذهول ، التي طالما سترها الغرور وأذهل عنها الطغيان ، وغطاها الاستكبار ،

الحقيقة التي ناداه بها المولى الحق جل جلاله ؛

جمعة, 13/03/2020 - 15:26

الصفحات