
ضمن أطر تنوّع السياسات القائمة على الساحة الاقليمية، نجد دائماً الملفين السوري والإيراني في صَدارة تراتبية المشهد السياسي في المنطقة، وهذا طبيعي جرَّاء الخروقات السياسية والعسكرية الممَنهجة التي تتَّبعها الولايات المتحدة وأدواتها الإقليمية في المنطقة.