دعونا بداية نقول إنه اصلا لا داعي لهذا الحوار ولا أهمية له ولن ينتج عنه سوى تعميق الهوة بين أطرافه كما علمتنا التجربة وإلا فستوضع مخرجاته فى سلة المهملات ولن تطبق أبدآ
نقرأها يوميا فى المصحف الشريف
نفهم منها ان الإنسان لا يجب أن يدفع ثمن جريرة إنسان آخر
هل يعقل أن تتم إقالة شخص لمجرد أن زوجته كتبت شيئا لا يوافق أطرافا سياسية أو اجتماعية مهما كان بعدها أو قربها من النظام
سؤال يطرحه الجميع الان رغم أنه لا اهمية للوزير الأول ولا لحكومته فى بلد باض فيه الفساد وعشش وفرخ تحكمه تحالفات تقليدية بآليات مدمرة للمشروع الوطني الجامع
الحكومة بوزيرها الاول وكافة أعضائها مجرد قفازات لذلك التحالف وبيادق يتمترس خلفها
لديك مبادئ ومثاليات تعتقد أن الأمور سيئة وقد تتغير عاجلا أم آجلا ولست من اللحلاحة ولا من المصفقين
يؤلمك واقع البلاد وتعرف انه لا سبيل للتغيير وتؤمن بأن صوتك ملك لك لاتبيعه لاتجامل به لا تدخله أسواق النخاسة القبلية والجهوية والعرقية والمشايخية
يطرح الزي المدرسي الموحد والذى هو حتى اللحظة أهم ملامح(جمهورية) المدرسة مشكلة كبيرة للاهالى والسلطات فالاهالى غالبا يعجزون عن اقتتائه لأسباب مادية والسلطات ساءها أن لايعم الزي وطنيا ونحن ندخل ثالث أشهر السنة الدراسية وهي تلوح بإلزاميته وبعض المدرسين يخجلون من طرد الت