بغض النظر عن الوسائل التي يلجأ إليها البعض لتصفية الذهن، سواء كانت ممارسة اليوغا أو التأمل أو الركض، يبقى في الأخير أنها مهمة ليست بالسهلة دائما، بحسب ما نشره موقع "Mind Your Body Green".
على عكس الأبحاث السابقة التي لم تأت بخلاصات جازمة حول مضار تناول كميات قليلة حتى من الكحول ، كشفت دراسة حديثة أن تناول أي مقدار ولو كان طفيفا منها يسبب ضرراً لجسم الإنسان وتحديداً الدماغ.
تعتمد صحة الدماغ على مجموعة كبيرة من العوامل، ونقدم لك هنا أبرز الأطعمة التي تعمل على تحسين صحة الدماغ، وأيضا نصائح للحفاظ على ذكائك وتطويره في سن 20 و30 و40.
يعد الصداع من أكثر الاضطرابات شيوعًا التي تصيب الجهاز العصبي، سواء كان في صورة خفقان مفاجئ أو ألم مستمر؛ يمكن أن يكون الصداع مؤلمًا جدًا ويجعل من الصعب على الإنسان العمل بشكل طبيعي.
لا ريب في أن عام 2020 كان صعبا على الجميع ومأساويا بالنسبة لكثيرين، لكن أخبار توزيع اللقاحات حول العالم في أواخر العام المنصرم شكلت نافذة أمل ننظر عبرها إلى 2021.
يعتبر النوم من الحاجات الأساسية لجسم الإنسان، ولطالما اهتم الخبراء في مجال علم النفس وعلم الأعصاب بدراسة النوم باعتباره ظاهرة، والفوائد التي يعود بها على الجسم.
يعزز الزنجبيل مناعة الجسم ويرقرق الدم، ما يحسن تدفق الدم وإمدادات الأكسجين إلى الدماغ، وتناول أطباق محتوية على الزنجبيل ينشط الدماغ ويعزز الذاكرة، وفقا لنتائج دراسة أجريت في تايلاند.وشاركت في الدراسة 60 امرأة، بعد تناولهن لمستخلص الزنجبيل تحسنت ذاكرتهن بصورة ملحوظة،
نجح فريق علمي من عدة مؤسسات بحثة عالمية، بقيادة الباحثة المصرية هبه سماحة، من ابتكار استراتيجية علاجية جديدة، تحسن من وصول الخلايا المناعية إلى أعماق الدماغ، مخترقة الحائل الدموي الدماغي، لضرب أورام المخ، وتدميرها في معاقلها.
لا تتردد بتقديم المساعدة والدعم للأشخاص الذين يحتاجون إليها. إذ أن تقديمك يد العون يساعد في تعزيز صحتك وبث شعور السعادة في نفسك، فقد أظهرت الدراسات أن مساعدة الآخرين من شأنه أن يخفف الشعور بالتوتر والقلق. كيف ذلك؟
كشفت دراسة طبية حديثة، أن عددا من الخلايا المناعية في رأس الإنسان تنتقل عبر قنوات صغيرة شبيهة بالأنفاق بين عظام الجمجمة وغطاء الدماغ، ومن المحتمل أن يساعد هذا الكشف الطبي على دراسة أفضل لأمراض معقدة.