
في خضمّ ما تشهده الساحة الإعلامية من حملات تشويه مغرضة تستهدف المدير العام للمكتب الوطني للمطارت السيد عبد الله ولد احمد دام وجدت أنه من الواجب الأخلاقي والمهني أن أكتب هذه الكلمات، شهادةً للتاريخ، ووفاءً للحق، واستنادًا إلى تجربة شخصية امتدت لأكثر من خمس سنوات من ال