
في ظل استبداد المؤسسة السياسية وقهرها للشعوب العربية والإسلامية ، وكذلك تظليلها من قبل المؤسسة الدينية العقيمة التي استطاعت أن تخدر شعوب الأمة بسفاسف الأمور، الذي نتج عنه جمودًا فكريًا وخنوعًا وذل والتي لم تدرك حجم المخاطر والمؤامرات التي تحاك ضدها، وفي ظل هذا التخلف