في مطلع هذا المقال أعتذر للقراء الأفاضل على هذا الغياب المؤقت ، و الواقع أن الغياب راجع لعاملين ، أحدهما نفسي أو مزاجي و الثاني أكاديمي ، فأما النفسي شعور بالحزن و الأسى لما يحدث في غزة من إجرام في حق شعب غزة ، و لا ننسى إنتهاكات الصهاينة المستمرة في الضفة الغربية .