
بعد ثلاثين عاما على الفض الدموي لاحتجاجات ساحة تيان آن مين (حزيران/يونيو 1989)، وبعد اثنين وعشرين عاما على استرجاع البرّ الصيني لهونغ كونغ على أساس مبدأ «بلد واحد ونظامان مختلفان»، تأتي الاحتجاجات الشعبية الهادرة في هذه الأخيرة ضدّ ما اعتُبِرَ تفريطا بالحكم الذاتي