
أشعر بالكثير من التقدير للسادة والسيدات الذين امتلكوا شجاعة الكتابة في جو المهانة والذل الذي نعيشه جميعا ونحن نقارن بين هبة شعوب الشمال النصراني العبراني للتضامن مع ضحايا الوحشية الصهيونية وبين الميوعة التي تعرفها شعوبنا والتخاذل الذي تمارسه وهي تتابع ببلادة “أسطورية