في أعقاب الإعلان عن إعادة فتح حدود المغرب والجزائر لاستقبال الجالية المقيمة في الخارج، فوجئ البعض بغلاء سعر تذاكر الطائرات والبواخر وقلة عدد الرحلات مع فرض تدابير صارمة فور الدخول إلى الوطن.
أيام عصيبة قضاها زعيم تنظيم البوليساريو الانفصالي، إبراهيم غالي، في إحدى مصحات إسبانيا، حيث تسبب وجوده هناك بواحدة من أخطر الأزمات الدبلوماسية بين مدريد والرباط.
وكان غالي يتوقع بين لحظة وأخرى أن يتم اعتقاله في إسبانيا.
أطلق المغرب عملية من أجل إعادة القاصرين المغاربة غير المرفوقين الموجودين في وضعية غير نظامية في بعض الدول الأوروبية، والذين كانوا قد دخلوا تلك البلدان كمهاجرين سريين، فأصبحوا عالقين، بسبب التعقيدات الأمنية والقضائية التي تتبعها تلك الدول.
اهتمّت الصحافة المغربية الناطقة بالفرنسية بزيارة وزير الخارجية الموريتاني إلى الرباط التي جاءت متأخرة لشهرين حسب موقع YABILADI الذي نقل عن الوزيرين "إشادتها بالوضع الراهن للعلاقات بين الرباط ونواكشوط؛ فالعلاقات السياسية بين البلدين متميّزة، غير أن التبادلات الاقتصاد
قال وزير الخارجية المغربي، ناصر بوريطة، يوم الأحد، إن إسبانيا لم تتشاور مع الاتحاد الأوروبي قبيل استقبالها زعيم جبهة البوليساريو الانفصالية، إبراهيم غالي، مما أدى إلى توتر بين الرباط ومدريد.
وصف وزير الخارجية المغربي ناصر بوريطه العلاقات المغربية الموريتانية بأنها "علاقات صلبة وقوية"، مشيرا أنها "لم تصل أبدا خلال السنوات الأخيرة للمستوى الإيجابي الذي هي عليه اليوم".