- عدم وجود رؤية واضحة ومتماسكة لهوية البلد. الهوية الحالية قلقة ومبنية على ثقة ملغومة بالمجاملات وعناوين خائفة من الخوض في التفاصيل. مما يجعل وحدة البلد هشة أمام أي تصدعات مفاجئة..
- الفساد بكل تشعباته، من غياب المحاسبة والشفافية، ثم غياب معايير الكفاءة في التوظيف..
- ضعف التعليم وغياب تعليم جمهوري يطال جميع فئات المجتمع من خلال نفس الجودة والكفاءة. تعليم يجعل من ولاء الأفراد للوطن، أكثر قوة وصلابة..
- اعتلال السياسة؛ أو بتعبير أدق؛ موت السياسة. ليس هناك رجال سياسة أقوياء، ولديهم رؤية متماسكة ومبادئ صلبة يناورون من حولها
- التحديات الأمنية؛ ومن أبرزها؛ الهجرة لغير منظمة في منطقة عبور حدودها مفتوحة ومحفوفة بعدم الاستقرار، تجارة التهريب والمخدرات، وصعود الفكر المتطرف الذي يميل إلى العنف والإقصاء للتعبير عن رؤيته وأهدافه..
- العدمية لدى الكثير من المثقفين والنخب، أو بتعبير أكثر دقة؛ فقدان الأمل…
- ندرة وجود رجال دولة طموحين للغاية، ولا يهمهم الثراء الفاحش بقدر ما تهمهم مصالح الشعب والبلد..
وأخيرا وليس أخيرا، تراجع جودة الكسكس