الأفضل لقاطني هذا المنكب أن يأووا إلى جحورهم وأن يلازموا نقاط الوطن دون أن يغادروا إلى أي مكان خارجه حتى لا تتكشف لهم الحالة التي وصلتها بعض دول الجوار في غفلة منا وكأن قدرنا أن نبقى كما كنا.
بعد شوطين من استحقاقات سبتمبر -2018- لم يكن الأول منهما حاسما ولا الثاني الذي كثر حوله الكلام والتأويل وتبادل الاتهام؛ ليأخذ المسار بعد ذلك طريقا قضائيا تلغي بموجبه المحكمة العليا نتائج الشوط الثاني؛ لتوجه بذلك المتنافسين وناخبيهم إلى شوط ثالث جرى يوم أمس،السبت -27/1