عندما أقول نحن فإنني أقصد أبناء جيلي من مواليد العام 1984، ذلك الجيل الذي أفاق على معاوية، واحتاج لأكثر من عقدين من الزمن حتى يعرف رئيساً جديداً، إنه عُمر لا يمكن التنصل منه بهذه السهولة، ومن أراد أن يكون صادقاً مع نفسه فسيقول إن رؤية صورة لمعاوية بعد أن اختفى تُثير