يروي العالم المصري، أحمد زويل، في كتابه “عصر العلم” موقفاً غريباً حدث معه بينما كان يبحث هو وزوجته عن شقة في مدينة فيلادلفيا، تمهيداً لإنجاز درجة الدكتوراه في الكيمياء بجامعة بنسلفانيا.
بعد أن هدأت أصوات المدافع، وانتهت عمليات الجيش الإسرائيلي الكبرى في قطاع غزة، استقرت هدنة سارية المفعول، لكنها “هدنة” تُخترق يومياً بضجيج الطائرات المسيّرة، وعمليات القنص، وتدمير المنازل، والاغتيالات التي تسير بوتيرة أقل لكنها لا تتوقف؛ إنها الحرب في “صورتها الناعمة
يبدو أنَّ الزيارةَ الوشيكة التي سيقوم بها بنيامين نتنياهو إلى واشنطن أقربُ إلى استدعاء منها إلى دعوة ودية؛ فالرئيس الأميركي دونالد ترمب، الذي يجهد منذ أشهر في هندسة سياسة جديدة لمنطقة الشرق الأوسط، ضاق ذرعاً بممارسات نتنياهو التي تعوق مساراً يراه فرصة لتحقيق رؤيته لل
نحن على مقربة من توديع العام الحالي 2025 واستقبال لاحقه 2026، وما زال رهان بعض الناس والجهات على اضمحلال خطر الإرهاب الأصولي، ومن - وما - يرفد هذا العقل الإرهابي، من فكرٍ ومُقدّمات سابقة...
لم يكن حدث عادي ولم يركز عليه إعلاميا انضمام إسرائيل إلى تحالف استراتيجي يضم ثماني قوى غربية للتعاون في مجال الذكاء الاصطناعي وحماية سلاسل إمداد الرقائق الإلكترونية والمعادن الحيوية.
شعارٌ ارتفعَ عربياً منذ مطلع ستينات القرن الماضي، هو شعار «مقاومة العدو الإسرائيلي». خاض الشعراءُ والمغنّون والخطباءُ العرب، معركةً طويلة بلغةٍ لها حِراب لا تفلُّها السنون.
تميزت الفترة الرئاسية الاولى للرئيس ترامب (2017-2021) بتوترات كبيرة في العلاقة مع طهران، دشنها ترامب بالانسحاب الاحادي من اتفاقية “العمل الشاملة المشتركة الخاصة بالملف النووي”- المُوقعة في عهد الرئيس اوباما، بعد ان وصفها بالاتفاقية “المُعيبة”.