يقول الصحافي الأمريكي إدوارد مورّو في معرض حديثه عما قد يواجهه الصحافي أحيانا من مواقف ومراحل تلتبس فيها عنده الأمور بحدة: «أي واحد لا يكون مشوّشا هو في الحقيقة لا يفهم الموقف».
خطأ بالغ أن يصمت أصحاب الضمير والمعنيون برفض الحرب والقتل الجماعي واحتلال واستيطان أراضي الغير والتهجير القسري والتجويع في فلسطين، خطأ أخلاقي وسياسي بالغ أن يصمتوا عن إدانة العنف وجرائم الكراهية والعداء للسامية التي يتعرض لها وعلى نحو متصاعد المواطنون اليهود في الولا
في حوار جرى في الفاتيكان، الشهر الماضي، بمناسبة تدشين تقرير اليوبيل عن أزمتي الديون والتنمية، كان قد كلف بابا الفاتيكان الراحل فرانسيس فريق عمل اقتصادياً وقانونياً بإعداده برئاسة الاقتصادي الحائز على «جائزة نوبل» جوزيف ستيجليتز، أثير تساؤل عما إذا كانت القروض المتراك
خطأ بالغ أن يصمت أصحاب الضمير والمعنيون برفض الحرب والقتل الجماعي واحتلال واستيطان أراضي الغير والتهجير القسري والتجويع في فلسطين، خطأ أخلاقي وسياسي بالغ أن يصمتوا عن إدانة العنف وجرائم الكراهية والعداء للسامية التي يتعرض لها وعلى نحو متصاعد المواطنون اليهود في الولا
قد لا يدرك كثيرون أن شاشات هواتفهم، ومحركات السيارات الكهربائية وبطارياتها، وحتى أجهزة التصوير بالرنين المغناطيسي في المستشفيات، تعتمد بشكل أساسي في عملها على عناصر غير مرئية تُستخرج من أعماق الأرض.
من السخف أحياناً أن تتحدث عن مؤامرات تستهدف العالم العربي، فغالباً ما تُحاك المؤامرات بعيداً عن الأضواء، ولا أحد يعلم بتفاصيلها، ناهيك عن أن المتآمرين لا يعلنون أصلاً عن مؤامراتهم، وبالتالي فإن الحديث عن مؤامرات ضد من يسمون بالعرب ليست أكثر من كلام فارغ.
بنيامين نتنياهو رئيس الوزراء الإسرائيلي، الذي قضى أطول مدة فوق كرسي رئاسة الحكومة الإسرائيلية، عمل بقوة على إنهاء القضية الفلسطينية، وأعلن أن أرض فلسطين التاريخية، من البحر إلى النهر هي ملك للشعب اليهودي وحده، وأصدر قانوناً تأسيسياً يشرّع لذلك، وأن الحل الوحيد للقضية
ما أن طفت على السطح، كارثة الجواسيس الإيرانيين، الذين كانوا سبباً في تلك الضربة قاصمة الظهر، التي تلقتها طهران في بداية العدوان الإسرائيلي قبل أسبوعين، إلا وكان حديث الشارع العربي، عن حجم هذه الظاهرة في الدول العربية بشكل عام، خصوصاً تلك الدول التي فتحت أبوابها للعدو