ليس من شك في أن إسرائيل سوف تردّ على إطلاق إيران لثلاثمئة وعشرين طائرة مسيّرة وصاروخاً جوالاً وصاروخاً باليستياً على أراضيها بهجمة عظمى على إيران، وذلك لأسباب عدة.
يفترض أن يمثل اليوم الأربعاء الصحافي التونسي محمد بوغلاّب أمام المحكمة للنظر في قضيته لكنه قبل ذلك بخمسة أيام بعث برسالة إلى الرأي العام يقول فيها: »لا أطلب سوى محاكمة عادلة دون تدخل الأيادي الخفية… وأنا متمسك بحضور جلسة المحاكمة المعينة ليوم 17 أبريل 2024 ومستعد لل
ردّت الجمهورية الإسلامية الإيرانية ونفّذت وعيدها تجاه الغطرسة “الإسرائيلية” فكانت ساعات ليل الثالث عشر من نيسان ساعات معدودة من عمر هذا الكيان الغاصب للحق والأرض والمنتهي الصلاحية لمصنّعيه، وبين مشكك بالهجوم وبين ممجّد له صعدت إيران إلى مصافِ القوى الإقليمية باحتراف
خلال هذا الشهر بدأت تظهر ملامح تصورات أمريكية للتعامل مع مصير غزة، ومستقبل القطاع او ما يطلق عليه اليوم التالي بعد حرب الإبادة التي شنتها إسرائيل ضد الشعب الفلسطيني وسياسية التدمير الممنهج.
بعد أن شنّت حركة حماس هجومها المباغت في منطقة غلاف غزة الفلسطينية ، خرج القائد الأعلى الإيراني، آية الله سيد علي خامنئي، وأشاد بما سماه “الزلزال المدمر” للكيان الصهيوني ، وقال “نحن نقبل أيادي أولئك الذين خططوا للهجوم”.
في خضم كل صراعاتنا التي شهدها تاريخنا المعاصر والناجمة عن قضايانا الوطنية والقومية مع أعداء شعبنا العربي، كان المثقفون في أتون هذه الصراعات جنبا إلى جنب الجماهير المظلومة بكل فئاتها الاجتماعية والسياسية في ما تخوضه من نضال ضد قوى الظلم والعسف والاضطهاد دفاعا عن قضايا
شهر رمضان المبارك على الابواب وهو يحمل لنا بشائر النصر وهزيمة اسرائيل في العاشر منه سنة 1973عندما عبر الجيش المصري قناة السويس ودق حصون العدو الاسرائيلي في سيناء ولقن الصهاينة درسا لن ينسوه مدى التاريخ، فكان على قادة اسرائيل ان يستعيدوا تاريخ هذا الشهر الكريم الذي كا
ربما يُدرج عام 2024 في التاريخ باعتباره عام الانتخابات، وأكثر من ذلك باعتباره عام الديمقراطيات،منذ يناير من هذا العام، أجرت الديمقراطيات البارزة بما في ذلك بنغلاديش وتايوان بالفعل انتخاباتها بنجاح، في حين من المقرر أن تشهد الدول الديمقراطية الكبرى الأخرى مثل الولايات
في العقد الماضي، منذ أن تولى الزعيم الصيني الصارم شي جين بينغ السيطرة السياسية في البلاد، ركزت بكين بشكل مخلص على تعزيز صعودها التكنولوجي في السوق العالمية لكن هذا الصعود تحول إلى سعي نحو الهيمنة بدلاً من التقدم التكنولوجي
مائة و اربعون يوما من القصف العشوائي المستمر ليلا نهارا بكل انواع السلاح بما في ذلك المحرم دوليا حتى ان بعض التقارير تؤكد ان ما يحدث يتجاوز حجم ما استعملته امريكا من قنابل في هيروشيما … مائة واربعون يوما واكثر من مليوني فلسطيني في قطاع غزة يتعرضون لابشع انواع الجرائم