كنت مرة في نقاش، حول "الرق" ومخلفاته ورواسبه، مع بعض الأصدقاء، في بيت أحدنا، من الذين أفترض فيهم الوعي ورجاحة العقل؛ حيث استمعتُ إلى الكثير من الأفكار والرؤى حول تحليل أسباب بقاء بعض رواسب الرق في مجتمعنا إلى يوم الناس هذا، رغم كل ما قيم به رسمياً وحركياً من جهود لمك
كرة القدم هي تلك اللعبة الجميلة التي سحرت أعين ملايير البشر حول العالم، حتى بات لها تأثير كبير في حياة الناس، ممارسة ومتابعة وعملاً، فهي رغم أنها مجرد "جلد مدوّر منفوخ"، إلا أن الناس منقسمون جميعاً بين من يجري خلفها، ومن يجلس تسعين دقيقة ليشاهد من يجري خلفها!
كلما دوّنت عن الشأن العام خارج نطاق الرياضة؛ خاصة حين يتعلق الأمر بالقضايا الخلافية التي يسلك فيها الناس طرائق قِدداً؛ يرى بعضهم أنه على طريق هادية إلى سواء السبيل فيها، وأن مخالفَه على مسلك يهوي به بسرعة الضوء إلى داهية الهلاك!
لدي شخصياً تجربتان رسميتان مع البكالوريا؛ الأولى قبل وصولي مرحلة الباك نظامياً، وكانت مع شعبة الآداب الأصلية، وقد نجحت فيها في الدورة العادية، والثانية مع شعبة العلوم الطبيعية، وقد نجحت أيضاً في الدورة العادية، ولكن بمعدل كنت أعتقد وقتها أنني أستحق أعلى منه!
قراءة الكتب بشكل عام، وخاصة الكتب الفكرية والتاريخية، تعتبر من أكثر الأمور فائدة وتطويراً للذات، بالنسبة للذين حباهم الله ملَكة القراءة (وهي بالمناسبة ملكة بالفعل) إلا أن موقع اليوتيوب بات في عصر اليوم كتاباً مسموعاً، منافساً بشدة للقراءة، وله أيضاً فائدة عظيمة لا تق
يجب أن نعلم أولاً أن خصم الأندية المؤسسة للبطولة الجديدة "الدوري الأوروبي الممتاز" أو "دوري السوبر الأوروبي" التي أعلن عنها رسمياً خلال الساعات الماضية، ليس الاتحاد الدولي "الفيفا"، بل هو أساساً الاتحاد الأوروبي لكرة القدم "الويفا"، لأنه المتضرر الأول مادياً من إنشاء