العناوين البارزة اليوم على مواقع التواصل الاجتماعي تتحدث عن إشراف رئيس الجمهورية شخصيًا على إطلاق "قرية" للصناعة التقليدية تعيد للأذهان كيف تفرق آباؤنا معشر لمعلمين في القرى والأرياف بحثاً عن العمل وخوفاً من "الحسد و الفتنة".
المتابع والمهتم بالأحداث الأخيرة .. لايمكن أن يغيب عنه ما حصل على مستوى حزب الاتحاد من أجل الجمهورية.. وكيف جرد من محتواه السياسي بعد منح زعامته لنخب تكنوقراط وتغييب العمل السياسي داخل الحزب ومصادرته من ممتهنيه .