قالت السيدة الأولى مريم منت الداه، إن فئة أطفال التوحد في موريتانيا حظيت بالكثير من الرعاية والعناية "التي شملت تعزيز التكفل وتنويع آليات التكوين وتوطيد البنى المؤسسية اللازمة والمزيد من إشراك الأسر في مسار تأهيل الأطفال".
انطلقت الاثنين مهمة طبية لصالح مرضى التوحد تهدف إلى العناية بالأطفال المصابين بمرض التوحد على أن تستمر العملية من خلال استشارات ومعاينات للأطفال المصابين بهذا المرض.