طالب المرصد الموريتاني لحقوق الإنسان بفتح تحقيق شفاف في حادثة مقتل مواطن على يد الجيش في ولاية لبراكنة، معتبرا أنه "مؤشر واضح على خرق القانون والاستهانة بأرواح المواطنين".
نفى مصدر قريب من التحقيق مع النشطاء الموقوفين أن يكونوا أصحاب مطالب سياسية أو فكرية، مضيفا أن التحقيق معهم أوصل إلى أنهم مجموعة تقوم على تحطيم المقدس وتشكيك الناس في عقائدها والتلاعب بالقرآن الكريم والأحاديث الشريفة ونكران المعلوم من الدين بالضرورة.