و مات الحلم الديمقراطي و ماتت معه الثورة في قلوب من كنّا نحسبهم ثوارا. لا صوت يعلو فوق تكهنات ماذا سيفعل ولد عبد العزيز و هل سيفي بوعده لولد الغزواني أم أنه سيمكر به كما مكر بأصدقائه قبل أعدائه ؟ سبت, 03/11/2018 - 20:43