أكدت وزيرة الاقتصاد والمالية المغربية، نادية فتاح، أن الحكومة رصدت أكثر من نصف ميزانية الدولة للقطاعات الاجتماعية والسياسات الهادفة إلى محاربة الفقر والإدماج الاجتماعي.
هل حقاً أن تناول اللحوم يقتصر على ميسوري الحال فقط، أم أن الأمر انعكس تماماً ليقبل منخفضي الدخل على تناول اللحوم بدلاً من الفاكهة والخضار؟ وهل للأمر علاقة بالفحولة والسلطة والوضع الاجتماعي؟