حدثت فئة جديدة من أدوية إنقاص الوزن، تُعرف باسم GLP-1، تحوّلات جذرية بالنسبة للأشخاص المصابين بالسمنة، فيما درّت مليارات الدولارات على شركتَي الأدوية المطوّرتَين لها، "إيلي ليلي" (Eli Lilly)، و"نوفو نورديسك" (Novo Nordisk).
كشفت مراجعة شاملة للأدلة العلمية أن أدوية السمنة الجديدة، المعروفة باسم "ناهضات مستقبلات الببتيد الشبيه بالجلوكاجون-1"، آمنة وفعّالة لمرضى الاضطرابات النفسية، إذ تساعدهم على فقدان الوزن وتحسين السيطرة على مستويات السكر في الدم، دون أن تزيد من مخاطر الانتحار أو التدهو
أظهرت مذكرة اطلعت عليها "رويترز" أن منظمة الصحة العالمية تعتزم دعم استخدام أدوية إنقاص الوزن لعلاج السمنة لدى البالغين رسمياً للمرة الأولى، ما يمثل تحولاً في نهجها تجاه علاج هذه المشكلة الصحية العالمية.
أحدثت فئة جديدة من عقاقير خفض الوزن، تُعرف باسم "جي إل بي-1" (GLP-1) تحولاً جذرياً في علاجات السمنة، وأدرّت أرباحاً بمليارات الدولارات على شركتي الأدوية "إيلي ليلي" (Eli Lilly) و"نوفو نورديسك" (Novo Nordisk).