شجب حزب الاتحاد من أجل الجمهورية، في بيان صحفي، ما وصفه بالتصرفات "المشينة" والأحداث "المؤسفة" التي حصلت في مدينة اركيز خلال الأيام الماضية، مؤكدا أن ما شهدته المدينة من أعمال تخريب تعتبر محرمة شرعا، قانونيا وأخلاقي.
وصل رئيس حزب الاتحاد من أجل الجمهورية سيدي محمد ولد الطالب أعمر -مساء اليوم الجمعة- إلى مدينة نواذيبو، في إطار تحضيرات الحزب لتنظيم ورشة حول تعزيز الوحدة الوطنية، والقضاء على مخلفات الرق.