
إن استمرار حرب الإبادة والتطهير في قطاع غزة وما رافقها من سياسات تهجير قسري وحصار وتجويع مع استمرار استهداف المستشفيات وحرق المخيمات فوق رؤوس ساكنيها من مهجرين ومضهدين فلم يبقَ هناك متر واحد آمن في غزة، أقل ما يوصف به أنه وصمة عار في جبين الإنسانية والعالم الذي عجز ع