قال النائب اباب ولد بنيوك إنه لم يقصد تحميل الرئيس مسؤولية إفشال الحوار، مضيفا أنه يدرك أن الحوار كان مطلبا للأحزاب السياسية ولم يك الرئيس في حاجة إليه، "لا لمشروعية تنقصه ولا أزمة سياسية ضاغطة تفرضه وإنما استجاب أخلاقيا لمطالب السياسيين كجزء من سياسة التهدئة".