كلما تقدمنا في العمر، ازداد خطر إصابتنا بالضعف الإدراكي. ويتساءل الكثير من الناس حول كيفية تأخير ظهور الأعراض، حيث يتم طرح أسئلة مثل: هل التغييرات البسيطة تُحدث فرقاً؟
يعاني كثير من المراهقين من مشكلات الصحة النفسية مثل الاكتئاب والضغط النفسي، وهي المشكلات التي يسهم فيها بشكل كبير الاستخدام المفرط للشاشات وتطبيقات التواصل الاجتماعي.
أظهرت دراسة أولية، استعرضتها الجلسات العلمية للجمعية الأميركية للقلب لعام 2025، أن المراهقين الذين لا يحصلون على قسطٍ كافٍ من النوم قد يكونون أكثر عرضة لخطر ارتفاع ضغط الدم.
لا ريب في أن عام 2020 كان صعبا على الجميع ومأساويا بالنسبة لكثيرين، لكن أخبار توزيع اللقاحات حول العالم في أواخر العام المنصرم شكلت نافذة أمل ننظر عبرها إلى 2021.