مارأيت أقرب تشبيه له إلا كحادث السير حفظنا الله وإياكم فلا أحد يتوقع ماسيحدث له بعد الحادث
فقد تصاب بكدمات عادية وآلام في مختلف أجزاء الجسم (إصابة طفيفة حمي أو تعب )
أكثر ماكنت أخشاه هو الوصول إلي الوضع الحالي
أسفي عندما خرج السيد الوزير الدكتور الخبير نذيرو ولد حامد وزير الصحة وخفف من حدوث الموجة الثانية اعتمادا علي نتائج فخوص طاقمه والتي لم تكن مقنعة بالمرة
نعم اليوم الكل مصاب أو في الطريق إلي الإصابة
سيدي وزير الصحة تفاجأت البارح من ردكم حول الموجة الثانية
ماهو تعليقكم اليوم ؟؟؟
ألم تكن الفرصة البارحة سانحة لتأكيد الموجة والتحذير منها بشكل أكثر صارمة ؟
كيف تفسرون كثرة الحالات الحرجة
هل الأمر يتعلق بعدم وجود الفحص ؟؟
حقيقة إحس أركاج بالفخر وهو يشاهد المبادرة داخليا وخارجيا لمساعدة المرضي الفقراء خاصة في ظل الجائحة وماخلفته من نقص في الأدوية وخاصة أدوية الأمراض المزمنه
مرت أحداث في الأسابيع الماضية كانت تتطلب توضيح أو بيان من اللجنة لو حدث لما كانت هنالك قيمة لمثل هذه التسجيلات ولما وجدت من الزخم مانالت
فعند الحديث عن تذمر المحجورين بدون أعراض من نقص الرعاية لم يخرج بيان يوضح الأمور ويتعهد بتصحيحها ومعالجة أماكن الخطأ