منذ تأسيس حركة «طالبان» أواخر عام 1994 بتعاليمها المعادية للعلمنة والدولة المدنية والتحديث، وهي تشكل صداعاً للقوى المحيطة بأفغانستان، وللداخل الأفغاني.
تبدو واقعية بعض السياسيين الفلسطينيين لفهم ما يحتاج إليه مجتمعهم قليلة أو منعدمة كلياً، إذ أن معجم المفردات الذي استخدم في الكلمات الطوال لا يمت إلى الواقع بصلة.