بدأت تفاعلات احتجاز حكومة جبل طارق التابعة لبريطانيا ناقلة نفط إيرانية في التصاعد، وسط مخاوف من تأثيرها سلبيا على الوضع الأمني المتأزم في منطقة الخليج منذ عدة أسابيع.
كشف الوزير المنتدب لدى وزير الخارجية البريطاني المكلف بالشرق الأوسط وشمال إفريقيا، آلستير بيرت خلفية زيارته لموريتانيا وذلك لكونه سيتولى الإشراف على افتتاح السفارة البريطانية الجديدة بانواكشوط رفقة السفير سام توماس ، وأضاف أنه "مرتاح للغاية لمباحثاته في نواكشوط" على
في تطور ذي دلالة يشير إلى مخاوف كثيرة وحقيقية، ذكرت صحيفة "ذا صن" البريطانية، أن عددا من شركات الأدوية في البلاد تعمل على تخزين أفراص "الفياغرا" المقوية جنسيا تفاديا لاحتمال حدوث نقص، إذا خرجت لندن من الاتحاد الأوروبي، دون أن ترتب صفقة تضمن المصالح الاقتصادية.