
جمعة بعد جمعة والصراع لا ينفك يشتد حول التغيير بين رافض لكليته المرفوعة وهو النظام ورافض لجزئيته المقترحة وهي قوى الحراك الثوري، الساعية للقطع من أصول هذا النظام وقواعد إمداده بالخلود والديمومة الفكرية منها والبشرية المتناسلة جيلا بعد جيل، ما ينذر بأفق معتم لبلد أفقد