اللهم إنا نسألك الحمية لدينك و عبدك، خاتم الأنبياء و المرسلين، محمد بن عبد الله، عليه أفضل الصلاة و أزكى التسليم . اللهم انتقم من ولد عبد العزيز . اللهم لا تمهل كل هؤلاء المجتمعين و الساكتين عن هذا الأمر ،بمن فيهم الشريك المزور الإنقلابي المتحايل، ولد غزوانى .يا خيل الله اركبى.
لقد انحازوا جميعا لصف الهيآت العقوقية الصهيونية و جماعة تمرير، الإساءة لخير الخلق طرا،صلى الله عليه وسلم .
اللهم قد غضبت لعرض جدى و نبييى و قائدى و قدوتى و محجتى ، عبدك و رسولك، محمد بن عبد الله ، صلى الله عليه وسلم .اللهم فاغضب !.
إنها آخر محاولة يائسة للبقاء فى السلطة ،عبر محاولة إثارة فتنة عمياء مدلهمة،لا قدر الله.
اللهم سلمنا من سائر الفتن ما ظهر منها و ما بطن .
لا لإطلاق سراح المسيئ،و لا لمهزلة استتابته ،فلا مجال لها على الرأي الفقهي الأرجح الاحزم ،عند فطاحلة العلماء القدماء و المعاصرين على السواء،مثل شيخنا حفظه الله و رعاه ،الشيخ الحبر العلامة، محمد الحسن ولد إددو .