1 الاستنزاف الداخلي لصالح الساحتين الأفغانية والمالية،
2 السجون، التي شملت كل الشخصيات المهمة في التيار، والحملات الإعلامية من خصوم في الساحة عملوا على تقديم الخطاب السلفي كحالة واحدة..
3 عجز القيادات التاريخية عن إدارة تداعيات أزمة 2005 وما تلاها، ويتجلى ذلك العجز في عدم المصارحة في الموقف الشرعي من بعص القضايا المثارة.
4 عدم الانخراط في بنى تنظيمية مما أضعف الحالة السلفية وجعلها تتحرك بأكثر من رأس أحيانا وبدون رأس أحيانا أخرى وهذا الدافع إليه النفرة الحاصلة لدى بعض القيادات من التجربة الحركية.
5 غلبة النقاش العلمي على النقاش الإداري العادي.
6 انتشار قلق لدى بعض المنخرطين من عدم وجود مشروع عملي يستغرق جهوده، مما يؤدي بحالات تسرب كثيرة، وإلى وجهات متعددة
7 انعدام القيادة الكاريزمية.
8 ارتهان بعض القيادات والقواعد لبعض الأفكار الشرائحية والاجتماعية التي كان لها تأثير عابر.
9 الخوف من دفع فاتورة الحمولة الأمنية والإعلامية لمدلول السلفية..