أعلنت السلطات المالية، الأحد، عن تعديل وزاري يشمل عددا من المناصب الوزارية.
التعديل الحكومي تميز باستبعاد جميع الوزارء المحسوبين على الحركة العربية الازوادية، ويتعلق الأمر بالوزيرين هارون توري ممثل حركة "بلاتفورم" ومحمد محمود عن حركة "سيما"، في المقابل أعطيت حقيبتان وزاريتان للحركات الطوارقية.
ويأتي استبعاد الوزراء وزراء على الحركات الأزوادية العربية في الحكومة الجديدة إلى تزايد حدة الخلاف بينها والمجلس العسكري الحاكم، إثر معارضتها لانسحاب المينوسما من البلاد.
وفي ما يلي قائمة الأعضاء الجدد في الحكومة:
- سيديبي ديديو عثمان، وزيرة التربية الوطنية.
- أمادو كيتا، وزير التعليم العالي والبحث العلمي.
- ديميناتو سانغار، وزيرة الصحة والتنمية.
- دياوارا آوا بول ديالو، وزيرة العمل والخدمة العامة والحوار الاجتماعي.
- موسى أغ أثير ، وزير الشباب والرياضة المسؤول عن التربية المدنية وبناء المواطنين
- الحمد أغ إيلين، وزير الماليين المقيمين بالخارج والتكامل الأفريقي.
- موديبو كيتا وزير التنمية الريفية
- بكاري دومبيا وزير المقاولات الوطنية والتوظيف والتدريب المهني
- ودايدي فوني كوليبالي، وزيرة النهوض بالمرأة والطفل والأسرة
- محمود ولد محمد، وزير الصناعة والتجارة
- بريهيما كامينا، وزير تخطيط المدن والإسكان
- موديبو كوني وزير البيئة والإصحاح والتنمية المستدامة
- هارونا مامادو توري، وزير الاتصال والاقتصاد الرقمي وتحديث الإدارة
- أومارو ديارا، الوزير المنتدب لدى وزير الصحة والتنمية الاجتماعية المسؤول عن العمل الإنساني والتضامن واللاجئين والمشردين
- يوبا باه، الوزير المنتدب لدى وزير التنمية الريفية المكلف بالثروة الحيوانية والسمكية.