لا ينبغي أن تنشغل النخبة الموريتانية ؛ بمعارك جانبية خاسرة سلفا؛ بل علينا أن ننشغل بمعركة التخلف من أجل أن نربح التنمية.
فمعركتنا ينبغي أن تكون ضد ثالوث التخلف؟
الجهل
الفقر
المرض.
وليس إستخدام الدين للتحامل على مكونة من أفضل مكونات مجتمعنا وأكثرها عطاء؛ .
وليس محاولة قراءة النص المقدس بأدوات ومناهج لا تتماشى مع طبيعته؛ ولا تخدم أي قضية من قضايا واقعنا الراهن ؟
فأي حوار لا يساعد في كسب معركة التنمية في موريتانيا في وضعها الراهن، هي معركة خاسرة سلفا ؟











