نظم الامير العادل سيدي بن محمد الحبيب مناظرة بين الشيخ سعد بوھ وبعض مناوئيھ اول ظھورھ في الكبلة فعلا كعب الشيخ سعد بوھ وظھرت حجتھ
وفي تلك المناظرة يقول الشيخ البشير بن امباريكي
تقاد موريتانيا من طرف قوة يمينية ليس في إطار البعد الأيديولوجي ولا سوق الأفكار ، لكن في ضوء المحافظة على القيم البالية التقليدية التي تسيطر باسم الفساد وضعف البعد الوطني والاستشرافي على البلد وتقاسم المصالح والمآثر وهي بالتالي لا تملك طموحا كبيرا يتعلق بتحديث الدول
حين أعود بالذاكرة - وليست بالحرون - أو تعود بي إلى أول دقائق إدراكي في هذا الربع تتبعثر الصور، وأظن بواكيرها في النصف الأول من العقد الثامن من القرن الماضي (حدود 83/84) قبيل التحاقي بالكتاتيب أي في عمر أربع أو خمس سنوات في قرية اجريف - جنوب النعمة حيث ولدت - في شهر ا
عندما وصلتني(2010) رسالة من صديق عزيز يستكتبني، مساهمة في عدد خاص ستصدره جريدته التي يتعامل معها، بمناسبة عشريتها الأولى، تلبستني الحيرة برهة من الوقت، حيث طال عهدي بالكتابة الصحفية، بعدما انتزعني البحث الأكاديمي منها، طيلة النصف الأخير لهذه العشرية الأولى من الألفية
علم اي شيء خير من جھلھ
من باب ان علم اي شيء خير من جھلھ، فلعل المدعو
ھو اول متخنث شھير في ھذھ البلاد، وقد كان من شانھ ات اراد اعداؤھ قتلھ فافتدى منھم بان تعھد لھم بالانسلاخ من الرجولية فلبس لبس النساء وتزيى بحليھن فسمن كسمنھن وجالسھن الى ان مات
كان الصعود على حواف المنحدرات السحيقة
كانت الكلمات تذوب في أصداء الريح
وكانت ألوان الشروق تحترق في صمت الآفاق
وكانت ظلال المسافات تتموج على جدران الروح على ضوء نار قادم من بعيد…
اقترب الضوء أكثر
ودنت السماء من الأرض