في سياق تصاعد التحديات الأمنية، وتنامي تهديدات الجريمة المنظمة العابرة للحدود، أثبتت وحدات الدرك الوطني الموريتاني مرة أخرى قدرتها الفائقة على حماية البلاد من أخطر الشبكات الإجرامية التي تستهدف النيل من استقرار المجتمع وصحة المواطنين.
في ظل التغيرات الاجتماعية والثقافية المتسارعة التي تشهدها موريتانيا، بدأت مظاهر جديدة تطفو على سطح المجتمع، من أبرزها ميل بعض الفتيات إلى مظاهر التبرج والاهتمام المفرط بالشكل الخارجي.
يشهد المسجد الأقصى المبارك في هذه الأيام تصعيدًا خطيرًا وانتهاكات غير مسبوقة من قِبل المستوطنين الإسرائيليين، الذين يواصلون اقتحاماتهم اليومية لباحاته تحت حماية مشددة من قوات الاحتلال.