"لمجلس الأمن أن يقرر ما يجب اتخاذه من التدابير التي لا تتطلب استخدام القوات المسلحة لتنفيذ قراراته (...) ويجوز أن يكون من بينها وقف الصلات الاقتصادية والمواصلات الحديدية والبحرية والجوية (...) وقطع العلاقات الدبلوماسية".
طرحت إحدى ناشطات مواقع التواصل الاجتماعي هذا السؤال في منشور متداول، وهو (السؤال) وإن كان يظهر بادي الرأي "متجاوزا" لدى البعض، "مستساغا" لدى آخرين، "واجب" الطرح ومعالجة البواعث والخلفيات لدى غيرهما؛ في حقيقته سؤال فرعي من إشكاليةِ حِقبة الزمن حقوقيا بالنسبة للمنطقة ا
فيما كان العالم يحاول فهم واقع منظومته الدولية بعد صراع محتدم بين "قوى الفيتو" في مجلس الأمن، إثر حرب أوكرانيا؛ إذ طفت من جديد قضية فلسطين ما بعد 7 أكتوبر الماضي على السطح، مشكلة منعرجا هاما وتحديا حقيقيا انضاف لما قبله وجدد حضور مأساة إنسانية لا تغيب عن الواجهة إلا